الحقيقة الأكبر والأشمل هي أن العالم واحد، وكل البشر هم في الحقيقة من أصل واحد، وكانت مهمة الرسل الأساسية هي الدعوة إلى العدالة والسلام والوحدة. نحن ولدنا في بلد مختلف ومن عرق مختلف الشيئ الذي هو ابدا ليس من اختيارنا. إن قيادتنا هي مسؤولية عظيمة، سواء كانت بناء الحاضر و المستقبل للأجيال أو هدمه. وبالتالي، بدلاً من نشر لعنة الكراهية، نشرنا رسالة الحب.
الإنسان خلاق مبدع، نحن أكثر ذكاء، فقد وصلنا إلى القمر و ما بعده. ومع ذلك، مازلنا مستمرين بعدم فهم حقيقة الجوهر او الاساس والتي هي العدل والسلام والمحبة والوحدة. لذلك، ببساطة نقول؛ عالم واحد، أمة واحدة و نحب بعضنا البعض.
الأخلاق؛ رسالة السلام، نحب بعضنا بعضاً، نعمل من أجل العدالة، نقول الحقيقة، نتجنب الأذى، نحترم إبداعات الخالق، عليك أن تكون مطيعاً لله خالقنا وخائف من الحكم النهائي بعد الموت.